كرة دولية | كرة أوروبية | فرنسا | الدوري الفرنسي

مارتينيز: هذا هو الخطأ الوحيد الذي ارتكبناه أمام فرنسا

 

رفض روبيرتو مارتينيز، مدرب المنتخب البرتغالي، التحدّث عن أي أخطاءٍ ارتكبها السيليساو في موقعة الدور ربع النهائي من كأس أمم أوروبا 2024.

وقنع المنتخبان البرتغالي والفرنسي بالتعادل السلبي في الشوطين الأصليين والإضافيين من عمر القمة التي احتضنها "استاد فالد" في مدينة فرانكفورت.

واحتاج المنتخب الفرنسي إلى أن يهدر جواو فيليكس، المهاجم المتأخر في صفوف السيليساو، إحدى ركلات الجزاء الترجيحية ليخرج منتصرا بنتيجة 5-3.

وقال مارتينيز في تصريحاتٍ لقناة "سبورت تي في" البرتغالية، "ليس هذا هو الوقت للنظر إلى الأخطاء، فالخطأ الوحيد هو أن الكرة لم تدخل الشباك".

وشدد المدرب الإسباني على أن المنتخب البرتغالي "استحق الانتصار .. قدمنا مباراةً رائعةً، ومستوىً مذهلا .. لقد برهنا على أننا فريقٌ يستطيع تحمّل المعاناة، ولكنه أيضا يرغب في الفوز".

وأشاد مارتينيز بشخصية السيليساو، وبالفرص التي خلقها، "وكيف صنعنا الخطر في الثلث الأخير من الملعب"، على حد تعبيره.

واسترسل الرجل الذي قضى 6 أعوامٍ على رأس الإدارة الفنية لبلجيكا، "لقد خسرنا، ولكن بفخرٍ، وبالأسلوب البرتغالي القائم على بذل كل شيءٍ".

وتفاءل مارتينيز بالسيليساو على الرغم من السقوط والإقصاء، منوها، "لقد كان مستوىً يجعلنا نتطلع إلى المستقبل بالكثير من الفخر .. إن اللاعبين سوف ينضجون كثيرا من هذه التجربة".

 

# دبي الرياضية  

أهم الأخبار

حكام الدوري الإسباني يشعرون بالغضب بعد واقعة بيلينجهام
فينورد يقصي ميلان المنقوص ويبلغ ثمن نهائي أبطال أوروبا
جوارديولا: حظوظ سيتي 1 % لتخطي ريال مدريد
فليك عن طرد بلينجهام: سلوك غير محترم
جوارديولا: تألق مرموش كان مجرد مسألة وقت

المزيد من الأخبار

أنشيلوتي غاضب من القرارات التحكيمية بعد التعادل مع أوساسونا
صدارة ريال مدريد في خطر بعد تعادل مخيب مع أوساسونا
هاتريك تاريخي من مرموش يمنح مانشستر سيتي فوزاً عريضاً على نيوكاسل
موتا: مواجهة إنتر هي الأهم ليوفنتوس في الموسم
أرتيتا مرينو أظهر امتلاكه لغريزة المهاجم أمام ليستر
البديل ميرينو يضع أرسنال مؤقتاً على بعد 4 نقاط من ليفربول

أخبار منوعة

ريمونتادا مثيرة تقود ريال مدريد للفوز على مانشستر سيتي
يوفنتوس يهزم آيندهوفن في الملحق الفاصل لدوري الأبطال
دورتموند يقترب من دور الـ16 الأوروبي بثلاثية في عقر دار سبورتينج لشبونة